ذكرت جماعات حقوقية، أمس الإثنين، أن عشرات الآلاف من المدنيين في كشمير المحتلة تعرضوا للتعذيب خلال العقود الثلاثة الماضية، إلا أن الجرائم ظلت مخفية وتحتاج إلى فتح تحقيق من جانب الأمم المتحدة.
وفي تقرير صادر عن “تحالف جامو كشمير للمجتمع المدني واتحاد ذوي الأشخاص المختفين”، تم فحص 432 حالة منذ عام 1990، ووجد أن هناك 40 ضحية توفوا متأثرين بجراحهم أثناء تعرضهم للتعذيب.
