أكدت وزارة الخارجية أن الأحداث الأخيرة في منطقة ليه، ضمن جامو وكشمير المحتلة بشكل غير قانوني من قبل الهند، تثير قلقًا بالغًا، خصوصًا بعد سقوط قتلى خلال الاحتجاجات المستمرة هناك.
وأوضحت الوزارة، في بيان صدر الجمعة ردًا على استفسارات إعلامية، أن ما يجري يعكس استعداد السلطات الهندية للجوء إلى أقصى أساليب القمع من أجل إسكات أصوات المحتجين.
وأضاف البيان أن هذه التطورات تمثل حلقة جديدة في سلسلة السياسات القمعية التي تنتهجها نيودلهي ضد سكان الأراضي المحتلة، وتكشف بوضوح عن النهج الصارم والمتصاعد الذي تتبعه لإحكام السيطرة على الإقليم.
