أشار تقرير إلى وجود سلسلة من التطورات المزعجة التي تربط الاستخدام المتزايد للقوة والدعاية والتلاعب الديني من جانب الهند، وخاصة في جامو وكشمير المحتلة.
وفقًا لكشمير للخدمات الإعلامية، تكشف شبكة الاغتيالات العالمية الهندية، المدعومة باعترافات جنرالات الجيش الهندي، عن وحشية مدعومة من الدولة وعمليات سرية خارج الحدود.
كما يسلّط التقرير الضوء على كيفية استخدام حملات التضليل الإعلامي لدعم الدعاية المعادية،
مما يقوّض الاستقرار الإقليمي ويزعزع المعارضة.
وتلام الهند أيضًا على تسليح الأحداث الدينية الهندوسية مثل أمارناث ياترا،
والتي يتم استغلالها لتحقيق أجندات ديموغرافية وأيديولوجية في كشمير المحتلة.
ومن الجدير بالذكر هنا أن البنية الفيدرالية في الهند أصبحت تتماسك بشكل متزايد ليس من خلال القيم الديمقراطية،
ولكن من خلال القمع والعنف المنهجي.
