تم تشديد القيود بشكل أكبر في كشمير المحتلة بأكملها قبل زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى جامو وكشمير المحتلة في 19 أبريل.
ووفقا لكشمير للخدمات الإعلامية، بمناسبة زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى كشمير،
شددت سلطات الاحتلال القيود في المنطقة المحتلة بأكملها، مما زاد من مشاكل السكان المحليين.
وهناك قيود صارمة على حركة الجمهور في العديد من المقاطعات، وخاصة في منطقة جامو.
وقبل زيارة مودي، تم زيادة القوات الهندية في المنطقة، وكانت هناك تقارير عن اعتقالات قسرية للكشميريين.
وزادت المراقبة والدوريات في حين أقيمت نقاط تفتيش أمنية وتكثيف عمليات التفتيش،
مما أثر تأثيرا كبيرا على الحياة اليومية للكشميريين وزاد من الشعور بالحرمان والاغتراب بين الكشميريين.
ويرى الكشميريون أن زيارة ناريندرا مودي هي تعزيز رمزي للاحتلال الهندي غير القانوني بدلا من تدشين قطار أو جسر في الأراضي المحتلة.
سيطرت مجموعة الحماية الخاصة، المسؤولة عن أمن مودي، على المكان في منطقة كاترا في منطقة رياسي.
سيفتتح مودي أول قطار إلى كشمير في 19 أبريل.
