خلافًا لشعار الحياة الطبيعية الذي يروج له نظام مودي، أدخلت نيودلهي مركبة «منصة برمائية مدرعة ذات عجلات» في مستودع أسلحة قوات الشرطة الاحتياطية المركزية (CRPF) لقمع مشاعر الحرية في جامو وكشمير المحتلة.
قال أحد المسئولين إن المدرعة عبارة عن مركبة 8 × 8 تم بناؤها بشكل مشترك من قبل منظمة البحث والتطوير الدفاعي وشركة Tata Motors وتتسع لاثني عشر شخصًا. تُعرف السيارة أيضًا باسم TATA Kestrel.
وقال: إن المركبة قادرة على العمل في كل من الأرض والمياه ولديها نظام اتصالات متطور،
مضيفًا أن قدراتها البرمائية ستسمح لها بالوصول إلى المناطق التي لا يمكن للمركبات الأخرى الوصول إليها،
وهو ما يمثل دفعة كبيرة لقوات الاحتياط المركزية في كشمير المحتلة.
قال المفتش العام لكشمير، قطاع العمليات، قوة الشرطة الاحتياطية المركزية، جيانيندرا كومار فيرما:
مع مرور الوقت، عملنا على تحسين كفاءتنا التشغيلية ويتم جلب أدوات ومعدات جديدة لتوفير كل التسهيلات لجنودنا.
