أجلت الحكومة الباكستانية السماح لأعضاء حزب الإنصاف بعقد “مسيرة احتجاجية” في ساحة العرض في 2 يوليو، يوم الأربعاء.
وفي بيان ، قال الأمين العام المركزي لحزب الإنصاف ، أسد عمر ، إن الحكومة الائتلافية “المستوردة” تخشى شعبية رئيس الوزراء السابق عمران خان بين الشعب الباكستاني.
قال وزير التخطيط السابق: “الحكومة الحالية تظهر ترددًا في السماح لحركة الإنصاف الباكستانية بعقد الجالسة في باراد جراوند ، إسلام أباد ، في 2 يونيو”.
وقال أسد عمر إن الحكام “المستوردين” يخشون الانتخابات والتجمعات الاحتجاجية.
ومن الجدير بالذكر هنا أن حركة إنصاف الباكستانية قد بدأت رسميًا الاستعدادات للاحتجاج “التاريخي” في 2 يوليو ضد ارتفاع التضخم والكارثة الاقتصادية في البلاد.
وبحسب التفاصيل ، بدأ الحزب الاستعدادات للاحتجاج على التضخم والحكومة “المستوردة” في ساحة العرض في إسلام أباد بدعوة من رئيس الوزراء السابق ورئيس الحزب عمران خان.
وفي هذا الصدد ، ترأس الأمين العام للحركة ، أسد عمر ، اجتماعا هاما ، حضره قادة مركزيون بمن فيهم أمير كياني وعمر أيوب وعلي نواز عوان وراجا خرام وسراج أحمد خان وافتخار دوراني وآخرون.
