ظهرت ملصقات في سريناغار عاصمة «كشمير المحتلة» والمناطق المجاورة لتسجيل الاحتجاج على الاحتلال الهندي غير القانوني وقتل واحتجاز الرجال والنساء والشباب من قبل النظام الهندي الفاشي بقيادة مودي.
وبحسب وكالة الإعلام الكشميرية، فإن الملصقات المنقوشة بصور المحتجزات بشكل غير قانوني آسيا أندرابي، فهميدا صوفي، ناهد نسرين، عائشة طارق، إحدى ضحايا الكريات.
وحثت الملصقات، الناس على رفع أصواتهم من أجل الحرية والإفراج عن جميع المعتقلين.
تم عرض الملصقات من قبل منظمة نسائية، Bint-e-Kashmir «بنت كشمير».
تعهدت الملصقات بمواصلة النضال من أجل الحرية حتى تنفيذ قرارات الأمم المتحدة.
طلبت الملصقات من الهند التراجع عن قرارها الصادر في 5 أغسطس 2019 للحفاظ على الهوية والطبيعة المتنازع عليها لجامو وكشمير.
