قال قادة منظمات الحرية للأحزاب الكشميرية أثناء تأبين شهداء «كشمير المحتلة»،
إن الحكومة الهندية الفاشية بقيادة ناريندرا مودي لا يمكنها إخضاع الكشميريين من خلال القتل والاعتقالات الجماعية.
وأضافوا في تصريحاتهم في سريناغار أثناء ردهم على عمليات القتل والاعتقالات الجديدة،
إن الكشميريين قتلوا وحجزوا بتهم باطلة لكسر عزمهم على المطالبة بحقهم في تقرير المصير.
ومع استمرار القوات الهندوسية في عمليات القتل والاعتقالات اليومية وغيرها من الإجراءات القمعية لقهر الكشميريين.
ووصفوا رئيس وزراء الهند ناريندا مودي بالفاشي المتعطش لدماء الشعب الكشميري..
في إشار لاستخدامه أساليب قاسية لمنعهم من السعي وراء حريتهم.
وأضافوا أن عطش مودي لم يرو مع احتجاز الآلاف من الكشميريين في قضايا مزيفة،
وخلال الموجة الأخيرة اعتقل قادة تجمع أحزاب الحرية غلام أحمد جولزار ومولفي بشير أحمد وزعيم حريات جافيد أحمد مير في «كشمير المحتلة».
وطالبوا المجتمع الدولي بالخروج عن صمته إزاء الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان ومعاقبة الهند على انتهاكاتها الصارخة للقوانين الدولية في «كشمير المحتلة».
