– كشمير منطقة مسلمة عدد سكانها أكثر من ٢٥ مليون مسلم ..
– تعرضت كثيرا لاضطهاد الهندوس بشكل ممنهج متكرر ..
– ومؤخرا ..
قام رئيس وزراء الهند الصهيوني ناريندا مودي.. بتوزيع صكوك الغفران على الهندوس ممن يقتلون المسلمين في أيام العيد، ويعطي الضوء الإخضر، لاستباحة دماء المسلمين.
-هذه التصريحات الرسمية متلفزة…
– بل نقلت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية تصريحات له قال فيها:
(أزمة كشمير ليس لها علاقة بالسيطرة على منطقة، ولكن تتعلق بانتصار الهندوسية على الإسلام)…
– كشمير تعيش مأساة حقيقية، بسبب تسلط رئيس وزراء الهند العنصري الإرهابي، وهو يعمل على إبادة المسلمين هنالك، دون خوف أو وجل ، لأنه (حليف إسرائيل) الذي يصدر الأسلحة المتطورة لهم..
– وفي نفس الوقت لا زال الإعلام الغربي يُلصق الإرهاب بالإسلام، حينها سنتفهم سياسة المجتمع الدولي الذي يكيل بمكيالين..
– المجتمع الدولي الذي منح رئيسة وزراء بورما جائزة نوبل للسلام، بعد أن قتلت مليوني مسلم من مسلمي الروهنجيا، هو نفسه الذي صنف د.ذاكر نايك إرهابيًا بتهمة الدعوة إلى الله…
– أمام المصالح السياسية العالمية المتشابكة الكل لا يرى، لا يسمع، لا يتكلم ..
← وإلى الله المشتكى..
★ ومع كل هذا…
– يجب أن تقوم منظمة التعاون الإسلامي، والدول الإسلامية، والمؤسسات الرسمية الإسلامية ببذل كل ما في وسعها وما تقدر عليه من وسائل ضغط متاحة لمنع وقوع مأساة جديدة للمسلمين المستضعفين في كشمير كما حدث لإخوانهم في بورما والإيجور ..
★ والواجب كذلك على كل مسلم أياً كان مكانه أن لا يعجز عن نصرة إخوانه مهما ضعف حاله.
← فـ يمكن لكل مسلم أن ينصر إخوانه المسلمين في كشمير بـ :
– الدعاء (فالدعاء سلاح المؤمن)
– نشر قضيتهم وتسليط الضوء عليها في كل وسائل الميديا المتاحة.
– دعمهم المعنوي والمادي -إن أمكن- عبر القنوات الرسمية المتاحة